Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
25 result(s) for "فرغلى، ياسر علي معبد"
Sort by:
تأثير الحوسبة والبرمجة الرقمية على تطور تكنولوجيا العمارة والتصميم الداخلي
قد كان للتقدم التكنولوجي الذي بدأ مع الثورة الصناعية خلال القرن الثامن عشر \"حقبة التصميم الحديثة (1850 :1890 م)\" تأثيرا مباشرا على مدارس التصميم المعماري، وصولا إلى الحقبة الرقمية المعاصرة من ١٩٨٠ م حتى الآن. التصميم الحسابي/ الرقمي Digital Design / Computationalهو ذلك التطبيق للاستراتيجيات الحسابية لعملية التصميم. إذ أنه في حين يعتمد المصمم على الحدس والخبرة بشكل كبير في حل المشاكل التصميمية، فالتصميم الرقمي يهدف إلى تعزيز تلك العملية من خلال ترميز Encoding قرارات المصمم باستخدام لغة الحوسبة. فالتصميم الرقمي مصطلح واسع المدى يبدأ من عملية تخليق التصميم إلى عملية التنفيذ الآلي، لذا فاستخدام أداة البرمجة البصرية المناسبة هو بمثابة الخيط المشترك بين التصميم والتنفيذ، نظرا لما توفره للمصمم من القدرة على محاكاة التصميم ومحاكاة أدائه وذلك بتوفير وسيلة لتقييم التصميم وفقا لمعايير مماثلة لبيئة التصميم. ومع ازدياد التوجه نحو المباني المعقدة اعتبرت استراتيجية إيجاد الشكل من أهم الاستراتيجيات التي تعنى بإيجاد حلول مناسبة لتصميم تلك الهياكل، فكان لابد من تطوير الأنظمة الإنشائية لهذه الهياكل بالاعتماد على الأدوات التناظرية لمحاكاة التأثير المتغير الواحد والثابتMono Parameter وهو عنصر الجاذبية. وفيما بعد أتاحت هذه الأدوات التلاعب بالمعادلات البارامترية لتطوير هذه الاستراتيجيات لإيجاد نماذج تخضع لتأثير عدة متغيرات مختلفة وغير متجانسة Parameter Multi مثل: الشكل الهندسي. القوى الديناميكية. البيئة والمتطلبات الاجتماعية. فتتلخص مشكلة البحث في: استنتاج تأثير الحوسبة والبرمجة الرقمية على عملية التصميم وتكنولوجيا التنفيذ، فهذا الدور لم يتوقف عند العملية التصميمية، بل استمر إلى عملية الإنتاج والتصنيع والتنفيذ الرقمي، ليس هذا فحسب بل وصل إلى مرحلة اندماج عملية التصميم وعملية الإنتاج والتصنيع والتنفيذ معا.
أثر نظم التحكم البيئي على الفراغ الداخلي السكني ومستخدميه
\"يعد التحكم البيئي حاليا من أهم الموضوعات البحثية لما له من تأثير كبير على الفراغ الداخلي وقاطنيه بصفة خاصة وعلى البيئة والعمارة والتصميم العمراني بشكل عام. لذلك فالتعرف على نظام التحكم البيئي ومعالجتها بطريقة فعالة يؤدي إلى الوصول إلى أقصى درجات الراحة الحرارية والبصرية والسمعية وبالتالي الراحة النفسية والذي بدوره يؤدي إلى زيادة إنتاجية الفرد وبالتالي المجتمع. لذلك فإن عملية التصميم الداخلي لأي فراغ سواء كان (سكني - تجاري - إداري... إلخ) يجب أن يكون للتحكم البيئي بها دور رئيسي حتى يلبي احتياجات الراحة المطلوبة للمستخدمين. تلك النظم تنقسم إلى التكييف، التهوية، الإضاءة والصوتيات المعمارية سواء كانت بطرق طبيعية أو صناعية، ويتجه المصممون في الآونة الأخيرة إلى الاستفادة من المصادر الطبيعية بشكل كبير وذلك بسبب نقص مصادر الطاقة وارتفاع نسبة التلوث البيئي والمشكلات البيئية الكثيرة وهو ما يسمى بالتصميم البيئي أو الأخضر. يتناول البحث: تكييف الهواء والخطوات التي يقوم بها وتطبيقاته داخل الفراغ، التهوية الداخلية سواء كانت ميكانيكية أو طبيعية وأهميتها في التخلص من تلوث الهواء الداخلي وأيضا العناصر المعمارية الداخلة في تهوية المبنى بطريقة طبيعية، يتناول أيضا الصوتيات في التصميم الداخلي وتعريفها والمشاكل الصوتية التي تواجه المصمم والهدف من دراسة الصوتيات داخل المبنى والمواد المقاومة للصوت، الإضاءة في التصميم الداخلي وأنواعها حسب الحاجة داخل الفراغات والإضاءة الطبيعية ومصادرها وعلاقتها بالراحة البصرية والإضاءة الصناعية ومصادرها والألوان وعلاقتها بالإشعاع الشمسي. إن الهدف الرئيسي للبحث هو الإلمام الكبير بنظم التحكم البيئي وتأثيرها على الفراغ الداخلي ومستخدميه من أجل التوصل إلى الاستغلال الأمثل لهذه النظم بهدف الوصول إلى راحة المستخدم في كل النواحي في الفراغات الداخلية سواء كانت راحة حرارية أو سمعية أو بصرية وذلك بالاستغلال الأمثل لنظم التحكم البيئي.\"
تلبية إحتياجات الإنسان في المسكن من خلال التصميم الداخلي
لقد تم الاعتراف بحق الإنسان في السكن منذ عام 1948 م حين صدر الإعلان العالمي بشأن حقوق الإنسان، الذى تم من خلاله تثبيت عنصر الإسكان كعنصر أساسي من عناصر الحق في المستويات المعيشية الملائمة، مشفوعاً بالاحتياجات البشرية الأساسية كالغذاء والملبس والرعاية الصحية والخدمات الاجتماعية، فالمسكن دائما ما يُلبى احتياجات الإنسان البدائية والتلقائية وكان مرتبطاً بالإنسان وتواجده في الحضر وارتباطه بالحضر من احتياجات نفسية اجتماعية واقتصادية وخدمية وجمالية ويمثل حصول الفرد على الاحتياجات البشرية الأساسية في المسكن هدف رئيسي ومهم في الارتقاء بالمستوى المعيشي للأفراد، ومن ثم على حياتهم وصحتهم ورفاهيتهم وبالتالي إنتاجيتهم ومساهمتهم في التنمية الشاملة للدولة. وحيث إن توفير المسكن المناسب ضروري لتحقيق الاستقرار المجتمعي وتوفير الراحة والأمان لمستخدميه، فمن هذا المنطلق تسعى الكثير من الدراسات من وضع الرؤية التصميمية الصحيحة للمسكن بطريقة تسعى إلى الارتقاء بنمط وحياة المستخدم والاهتمام بتوفير احتياجاته المطلوبة بما يتناسب مع إمكانياته المادية المتاحة، فمراعاة تلك الاحتياجات بالمسكن ضرورة تصميمية، والتي قد تختلف من مسكن لأخر حسب طبيعة كل مجتمع وكل أسرة، والتي قد يؤثر إهمالها بشكل سلبى على المعيشة في المسكن وعلى سلوك المستخدم وكذلك على صحته البدنية والنفسية. ومن هنا تكمن مشكلة البحث والتي تتمثل في إغفال دور الاحتياجات الإنسانية في التصميم الداخلي لبعض المساكن. ولذلك يهدف هذا البحث إلى تحديد معايير وأسس يمكن الاستعانة بها في عمليات التصميم الداخلي للمسكن وتصميم وحدات الأثاث. وتأتى أهمية البحث بإلقاء الضوء على أهمية تلبية تلك الاحتياجات من خلال المصمم الداخلي. حيث يفترض أن تلبية تلك الاحتياجات للمستخدم في مسكنه تسهم في تحقيق وظيفة المسكن بالشكل الأمثل.
جدلية تبعية الشكل في تصميم المنتج
لقد صيغ القول المأثور الشكل يتبع الوظيفة من قبل المعماري الأمريكي لويس سوليفان في مقاله \"تل مبني المكاتب وفنيا تعتر\" التي نشرت في 1896، قال فيها \"وهذا هو القانون السائد من جميع الأشياء العضوية وغير العضوية، كل الأشياء المادية والميتافيزيقية، كل الأشياء وجميع الأشياء بشرية كانت أو خارقة، جميع المظاهر الحقيقة الرأس، القلب، والنفس، أن الحياة يمكن التعرف عليه من خلال هذا التعبير، الشكل يتبع الوظيفة. هذا هو القانون.\" غير أن هذا المنهج ليس اتجاها واحدا لا خروج عنه فقد وجه فرانك لويد رايت والذي كان مساعدا لسوليفان الفكرة، إلى أن الشكل والوظيفة شيئا واحدا. ورأي جاودي أن الشكل ليس بالضرورة تبعا للوظيفة. ويري لويس سارينيين أن الوظيفة تؤثر في الشكل ولكنها لا تفرضه. يقول أوسكار نيمار أن عملي ليس عن تبعية الشكل للوظيفة إنما الشكل يتبع الجمال أو من الأفضل القول الشكل يتبع المؤنث. وهكذا نري جدلا واسعا حول تبعية الشكل في العمارة كأم للفنون وبالتالي كل الفنون التطبيقية وخاصة التصميم الداخلي والإثاث. يحاول هذا البحث طرح هذه الآراء وتناولها بالتحليل والنقد ملقيا الضوء على مقولة شغلت ولا زالت تشغل آراء المتخصصين على اختلاف مذاهبهم وتوجهاتهم الفنية، ماذا يتبع الشكل؟
مفهوم استوديو التصميم الداخلي وتأثيره على كفاءة العملية التعليمية
لقد شهد القرن الواحد والعشرون بثورة هائلة في الفكر والتكنولوجيا والصناعة وكذلك التعليم. وعلى الرغم من التطور والتكيف المستمر للتقنيات التعليمية والتربوية في المجالات التعليمية المتنوعة، إلا أن تعليم التصميم من المجالات التي تأخرت. فلا شك أن التطور الهائل التي أحدثته ثورة التكنولوجيا وظهور أدوات وتقنيات جديدة غيرت من شكل ومفهوم التصميم. فكان لابد من تغير مفهوم أستوديو التصميم التقليدي، والذي بدوره يشكل الفكر الإبداعي التصميمي للطلاب، ويشكل عبئا ثقيلا على الخريج في مواكبة هذه التغيرات المستحدثة، مما جعل من الضروريات العمل على التحديث المستمر للبيئة التعليمية وبيئة أستوديو التصميم وأيضا المناهج وطرق التدريس بما يتناسب مع تلك المتغيرات. ومن هنا تظهر إشكالية البحث والتي تتمثل في الحاجة إلى محاولة رفع الكفاءة التعليمية للعملية التصميمية داخل بيئة أستوديو التصميم الداخلي، وإخراج جيل جديد من المصممين أكثر إبداعا. كما تكمن أهمية هذا البحث في طرح المحاور التي يجب إتباعها وتطبيقها لتحسين العملية التعليمية للتصميم الداخلي، ويستند البحث إلى المنهج الوصفي التحليلي من خلال دراسة أنواع الأستوديو ومراحل العملية التعليمية وأنماط الطلاب وخصائص البيئة التعليمية والمهارات التي يعززها الأستوديو الناجح، بالإضافة إلى النظريات والتقنيات التعليمية الحديثة. ويهدف البحث إلى الوصول لأفضل بيئة تعليمية تعمل على إعداد الطلاب بشكل أفضل للممارسة المهنية. وقد أسفر البحث عن بعض النتائج وهي ضرورة اختيار نوع بيئة الأستوديو مع مراعات أنماط الطلاب، ومع فهم وتسلسل العملية التصميمة بشكل صحيح. والتأكد من تحقيق خصائص البيئة التعليمية لأستوديو التصميم الداخلي بالصورة الأفضل لتعزيز المهارات اللازمة للطلاب. مع تطبيق النظريات والاستراتيجيات والتقنيات التعليمية الحديثة بما يتوافق مع المواقف التعليمية.
صياغة جديدة لإعادة الاستخدام المعماري وفقا لمبادئ العمارة التكافلية
المباني التاريخية هي جزء لا يتجزأ من مدن اليوم والحفاظ عليها هي عنصر من عناصر الهندسة المعمارية الأساسية. تغير وجه العديد من المدن التاريخية على مدى العقود القليلة الماضية مع اختلاف أشكال وتقنيات المباني الحديثة. اكتسب الاستخدام الحديث للمباني التاريخية والحفاظ على التنوع المعماري دعما واسع النطاق في هذه الآونة الأخيرة، لا يحافظ تجديد هذه المباني على الوضع الراهن وشخصية المدن فحسب، بل يمتلك أيضا القدرة على تعزيز الطابع المعماري للمنطقة، مما يعود بالفائدة على مالكي المبنى والمستخدمين والجمهور على حد سواء. يتناول البحث مفهوم إعادة الاستخدام المعماري من خلال تطبيق المفهوم البيولوجي للتكافل في مجال الهندسة المعمارية، ومن هنا تظهر مشكلة البحث في إشكالية الدمج بين القديم والحديث بشكل يحفظ القيمة المادية والتاريخية والتراثية للمبنى القديم بروح عصرية جديدة مع الحفاظ على التوازن والتناغم بين عناصر التصميم الداخلي والخارجي للمبنى على حد سواء. يهدف البحث إلى الوصول لمبادئ التكافل البيولوجي وإمكانية تطبيقها كمبادئ لإعادة الاستخدام المعماري وتحديد معاييرها، كما تتضمن منهجية البحث دراسات حالة لثلاث نماذج معمارية لإعادة الاستخدام المعماري تتوافق مع الثلاثة مبادئ للتكافل البيولوجي وتوضح خصائصها الأساسية. وكانت من أهم نتائج الدراسة أنه يمكن استخدام العلاقات التكافلية بين الكائنات الحية كمبادئ لإعادة استخدام العمارة والتصميم الداخلي. كما نوصي بضرورة الرجوع إلى المعايير والمواثيق الدولية للحفظ والتي يمكن أن توجه المصممين وصناع القرار في مجال إعادة الاستخدام المعماري.
التصميم الداخلي كعمل فكري
تعد عملية التصميم عملية فكرية في المقام الأول، حيث يستخدم المصمم ما عنده من أدوات في إطار ما حصل من علوم نظرية وتطبيقية وماله من خبرات حياتية وعملية بالإضافة إلى شخصيته وتكوينه العقلي يستخدم كل ما سبق لعمل تصور تصميمي يرمى إلى حل مشكلة أو مشكلات قائمة مع صبغها بالصبغة الجمالية المناسبة، وهو بذلك يجمع بين العلم والفن في فلسفه متناغمة بهدف الرقى بالإنسان روحا وعقلا وجسدا أو أن شئت قلت أنه يجمع بين الوظيفة والجمال مخاطبا الروح والجسد. وتعتمد درجة نجاح المصمم في عمله على مدي تحقيقه لما سبق في إطار الإمكانات المتاحة. وبما أن التصميم عملية فكرية فإن ذلك يستوجب بالضرورة أن تكون للمصمم رؤية، هذه الرؤية تنبع من دراسته، أساتذته، بيئته، شخصيته، إلى أخر تلك العوامل التي قد تكون شخصية المصمم كمفكر. غير أنه هناك معوقات تحول دون إتمام المصمم لعمله كما ينبغي من الناحية الفكرية والتي تعد أساسا في عملية التصميم. يحاول الباحث في هذا البحث أن يسلط الضوء عليها مبينا ماهيتها ومدي تأثيرها على عملية التصميم ومقترحا حلولا للتغلب عليها.
دراسة تحليلية لمفهوم الاختزالية فى التصميم
تؤثر الاعتبارات الاقتصادية على شتي مناحي الحياة وبصفة خاصة الناحية التجارية حيث تزدهر القدرات التنافسية، ويبين لنا التاريخ أن المجتمعات المتطورة تواجه تحديات النمو والتطور وبهذا ظهرت مدارس تصميمية مختلفة متأثرة بالاحتياجات الاقتصادية. لقد اعتبر البعض أن الاختزالية في عهدها الجديد مذهب جديد في التصميم يلعب دورا رائدا في التطور والنمو لافتة النظر إلى العوامل الوظيفية في المنتج وفي طريقة تفاعله مع المجتمع والبيئة. وكما أصبح العالم قرية صغيرة دائمة التطور أصبحت الاختزالية، فالمنتجات تتأثر بصورة يصعب تخليها باتجاه أفكار جديدة ذات قيم شتى تدعو للدراسة والتحليل. إن سرعة التطور قد دعت المصممين إلى التفكير بأساليب غير مألوفة ويظهر هذا جليا في استخدام المواد الخام لتوفير وقت الإنتاج وكلفت وفتحت الاختزالية آفاقا جديدة للمصممين باتجاه اكتشافات جديدة. التتبع الاختزالية ذلك الفكر التعاوني وكأنه قاعدة تنطلق منها ولم يستفد المجتمع المصري منه بسبب انعدام التنافسية والتبعية للغرب وهي المشكلة الحقيقية التي تجدر دراستها.
الأثاث الحيوي وعصر الصناعة الجديد
هددت الثورة الصناعية المقترنة بالوقود الأحفوري سلامة الكثير من الأنظمة البيئية، وكانت كل خطوة للأمام في اتجاه الصناعة يتبعها خطوة للوراء في اتزان النظم البيئية وتكمن مشكلة البحث في التساؤل التالي ما هو أثر عصر الصناعة الجديد على صناعة الأثاث من حيث الموارد وأساليب التصنيع والتصميم؟ ويفترض البحث إن التكامل بين العلوم البيولوجية والتقنية وعلوم التصميم قادرا على إيجاد تقنيات إنتاج إيجابية التأثير. ويهدف البحث إلى إلقاء الضوء على مسار جديد في فن تصميم وصناعة الأثاث يساهم في التحول من إطار الصناعة السلبية- التصنيع الطرحي- إلى أخرى إجابيه وفقا لمنهج حيوي، وتكمن أهمية البحث في الحاجة إلى مواصلة الاستكشاف للوصول إلى أساليب لا تزيد من الضرر البيئي فحسب بل تشارك في عملية الإصلاح، وتأتي نتائج البحث كالتالي: أن مناهج تصميم الأثاث الحيوي تأخذ منحني ثوري من شأنه أن يحرر المصمم من جميع القيود التي فرضتها عليه أساليب التصنيع التقليدية وإن زيادة التعمق لتطبيق مناهج المحاكاة للطبيعة في التصميم سيؤدي إلى نهج تصميم جديد وعالم أكثر حيوية. كما يوصي البحث بضرورة إعادة التفكير في طريقة قيامنا بأعمالنا، فلا ينبغي للمصممين العمل فقط على الهياكل والعمليات والمبادئ بل يجب أن يستخدم الثورة المعرفية والتقنية الموجودة في الطبيعة أينما كانت مناسبة وذات مغزى.